(٢) رسمت الألف المقصورة ياء على الأصل والإمالة لوقوعها خامسة. (٣) ومثله في سورة غافر في الآية ٥١: ويوم يقوم الأشهد ولم يتعرض له أبو عمرو الداني وجرى العمل بالحذف. انظر: التبيان ١٠٦، فتح المنان ٥٩، دليل الحيران ١٤٥. (٤) تقدم عند قوله: هؤلاء إن كنتم في الآية ٣٠ البقرة. (٥) باتفاق الشيخين أبي عمرو، وأبي داود في الكلمتين، لأنه جمع مذكر سالم. (٦) سقطت من: ب، ج، ق. (٧) هذا أحد المواضع التي وافق أبو عمرو الداني أبا داود على الحذف من غير خلاف وهو من الحروف التي رواها بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ووهم الخرّاز في نسبته الخلاف لأبي داود، لأنّه لم يذكر في جميع أفعال المضاعفة، إلا الحذف، وذكر الشاطبي الخلاف في الكل، والعمل على الحذف رعاية للقراءتين واتباعا لمصاحف أهل المدينة قال أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف؛ قال نافع بن أبي نعيم في مصحف أهل المدينة: فيضعفه ويضعف ومضعفة حيث وقعن بغير ألف في جميعهن»، وتقدم في الآية ٢٤٣ البقرة. انظر: المقنع ١١ الوسيلة ٢٦، الدرة ١٤، دليل الحيران ١١٧ نثر المرجان ٣/ ١١١. (٨) ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، هـ. (٩) وقرأ بالتشديد والقصر ابن كثير وابن عامر، وأبو جعفر، ويعقوب، وقرأ الباقون بالتخفيف وإثبات الألف. انظر: النشر ٢/ ٢٢٨ إتحاف ٢/ ١٢٣. (١٠) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.