وفي ب، هـ: «أي» وهو تصحيف. (٢) سقطت من أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. (٣) ذكر ذلك أبو عمرو الداني، وتابعه الشاطبي في الحرز، ولكن الحافظ بن الجزري بين أن الوقف جائز لجميع القراء على كل من كلمتي: «أيّا» و «ما» كسائر الكلمات المفصولات في الرسم، لكونهما كلمتين انفصلتا رسما، وقال: وهذا هو الأقرب إلى الصواب، وهو الأولى بالأصول» ثم قال: «وهذا الذي نراه ونختاره، ونأخذ به تبعا لسائر أئمة القراءة». انظر: التيسير ٦١ سراج القارئ ١٢٧ النشر ٢/ ١٤٥ إتحاف ٢/ ٢٠٦. (٤) الخلاف الذي ذكره المؤلف يقتصر على كلمة «الصلاة» المضافة إلى الضمير كما هنا، وجرى العمل بإثبات الألف وهو الأكثر والمشهور، وتقدم عند قوله: إن صلاتي في الآية ١٦٤ وفي قوله: وهم على صلاتهم في الآية ٩٣ الأنعام. (٥) بعدها في هـ: «هجاؤه». (٦) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، هـ، وفيه في ج، ق «فيما سلف».