للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

السورة، وغيرها، مما يأتي بعد [سوى (١) ما مضى مما هو من ذوات الياء (٢)، سواء وقع رأس آية، أو حشوا، بأي وزن جاء ذلك [، وسائر ذلك مذكور (٣)].

ثم قال تعالى: وان تجهر بالقول فانّه يعلم (٤)

إلى قوله: نودى يموسى [رأس العشر الأول (٥) مذكور هجاؤه كله قبل (٦)].

ثم قال تعالى: انّى انا ربّك فاخلع نعليك (٧) إلى قوله: فتردى رأس الخمس الثاني (٨) وفيه مما لم يذكر طوى هنا (٩)، وفي والنازعات (١٠) بالياء (١١)، وكتبوا في جميع المصاحف: وانا بألف بعد النون (١٢)، وحمزة، وحده


(١) بعد هذا القوس المعقوف لم يظهر لي في ق، وسأشير إلى نهايته في ص: ٨٥٣.
(٢) المراد بها ما تقدم استثناؤها من ذوات الياء الأحرف السبعة والأصل المطرد، وتقدمت في أول البقرة.
(٣) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(٤) من الآية ٦ طه.
(٥) رأس الآية ١٠ طه، وسقطت من: هـ.
(٦) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ وفيه في الهامش: «رأس العشر مذكور».
(٧) من الآية ١١ طه.
(٨) رأس الآية ١٥ طه، وبعدها في هـ: «مذكور هجاؤه كله».
(٩) رأس الآية ١١ طه، لم يذكر المؤلف الخلاف فيه، لضعفه، وشذوذه، فقال أبو حفص الخزاز: طوا في طه بالألف، ليس في القرآن غيره» ورده أبو عمرو الداني وقال وقد تأملت ذلك في مصاحف أهل العراق وغيرها، فلم أجد ذلك فيها، إلا بالياء كالحرف الذي في والنازعات سواء»، ووهم الشيخ النائطي فذكر الخلاف في طغا انظر: المقنع ٦٤ نثر المرجان ٤/ ٢٧٧.
(١٠) رأس الآية ١٦ والنازعات.
(١١) سقطت من أ، ب ج وما أثبت من م، هـ وبها تقديم وتأخير.
(١٢) باتفاق المصاحف، والكتاب.

<<  <  ج: ص:  >  >>