للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وكلّ ما منفصلا (١)، وسائر ذلك مذكور، [وعبدون بحذف الألف بعد العين (٢)].

ثم قال تعالى: بايتنا وسلطن مّبين (٣)

إلى قوله: يهتدون، رأس الخمسين آية، مذكور [هجاء هذا الخمس كله (٤)].

ثم قال تعالى: وجعلنا ابن مريم وامّة ءاية (٥) إلى قوله: حتّى حين رأس الخمس السادس (٦) [وفيه من الهجاء: وءاوينهما بحذف الألف (٧)، وسائر ذلك مذكور (٨)].

ثم قال تعالى: ايحسبون أنّما نمدّهم به من مّال (٩) إلى قوله: لا يشركون، رأس الستين آية مذكور هجاء (١٠) هذا الخمس كله (١١).


(١) اقتصر على أحد وجهي الخلاف اختيارا منه، وإلا فقد نقل فيه اختلاف المصاحف في سورة النساء، وذكرها أبو عمرو في باب ما اختلفت فيه مصاحف أهل الأمصار، والعمل على القطع، وتقدم عند نظيره في الآية ٩٣ النساء.
انظر: المقنع ص ٩٦ دليل الحيران ٢٩٦ سمير الطالبين ٩٣ بيان الخلاف ٧٠.
(٢) باتفاق شيوخ الرسم، لأنه جمع مذكر سالم، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(٣) الآية ٤٦ المؤمنون.
(٤) سقطت من: هـ وما بين القوسين المعقوفين ألحق في هامش: ج.
(٥) من الآية ٥١ المؤمنون.
(٦) رأس الآية ٥٥ المؤمنون.
(٧) بعدها في: ج: «بين النون والهاء» وهو بيان وتوضيح، وباتفاق كما تقدم.
(٨) بعدها في ج: «فيما تقدم» وما بين القوسين المعقوفين في هـ: «مذكور هجاؤه».
(٩) من الآية ٥٦ المؤمنون.
(١٠) في ج: «هجاؤه» وما بعده ساقط.
(١١) في هـ: «أيضا».

<<  <  ج: ص:  >  >>