(٢) سقطت من: أ، ج، ق، هـ وما أثبت من: ب. (٣) قال علم الدين السخاوي: «هذا قول أبي عمرو الداني، وغيره، وقيل قبل ذلك بآية أي عند قوله: عذابا كبيرا رأس الآية ١٩ وقيل بعده بآية أي عند قوله: عتوا كبيرا رأس الآية ٢١. وجرى العمل على ما ذكره الشيخان، فقال الصفاقسي: «تمام الحزب السادس والثلاثين اتفاقا». انظر: البيان ١٠٥ جمال القراء ١/ ١٤٦ غيث النفع ٣٠٥ فنون الأفنان ٢٧٥. (٤) في ق: «رمضان» وهو تصحيف. (٥) العبارة في هـ: «وقد ذكر ما في هذا الخمس من الهجاء». (٦) بعدها في ق: «فيما تقدم قبل». (٧) من الآية ٢١ الفرقان. (٨) رأس الآية ٢٥ الفرقان. (٩) سقطت من أ، هـ وما أثبت من: ب، ج، ق، م. (١٠) في ج، ق: «لقارئهم». وهي قراءة العشرة ما عدا ابن كثير كما سيأتي. (١١) على البناء للمفعول، والملئكة بالرفع نائب فاعل. (١٢) ذكره أبو عمرو الداني في باب ما اختلف فيه مصاحف أهل الحجاز، والعراق والشام المنتسخة من الإمام، ورواه بسنده عن ابن مجاهد قال في مصاحف أهل مكة بنونين وفي سائر المصاحف بنون واحدة، وتبعه على ذلك الشاطبي. انظر: المقنع ١٠٦، ١١٠ تلخيص الفوائد ٣٦ الدرة ٢٤.