انظر: التبيان ١٠٥ تنبيه العطشان ٨٧ فتح المنان ٥٨ دليل الحيران ١٤٣ سمير الطالبين ٦٠. (٢) باتفاق الشيخين، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، هـ وما أثبت من ب، ج. (٣) وهو قول ابن عيسى الأصبهاني، واتفقت عليه مصاحف أهل العراق، ذكره أبو بكر بن أشتة في كتاب علم المصاحف، وأبو عمرو الداني، وبه العمل عند أهل المشرق والمغرب. انظر: المقنع ٥٧، ١٠٠ الدرة الصقيلة ٤٥. (٤) انظر: ما تقدم عند قوله: ولؤلؤا في الآية ٢١ الحج. (٥) تقدم ذكر هؤلاء الأعلام ص: ٢٣٦، ٢٦٩. (٦) تقدم عند قوله: فسوف يأتيهم أنبؤا في الآية ٦ الأنعام. (٧) في ب، ج: «شبيهه». (٨) عند قوله: فسوف يأتيهم أنبؤا في الآية ٦. (٩) هنا انتهى عدم الوضوح في ق، وأشرت إلى بدايته في صفحة ٩١٥. (١٠) من الآية ٦ الشعراء.