وقرأ بالاستفهام في الأول والإخبار في الثاني نافع، والكسائي، وأبو جعفر ويعقوب، وقرأ ابن عامر بالإخبار في الأول، والاستفهام في الثاني، والباقون بالاستفهام فيهما، وكل على أصله، فقالون وأبو عمرو وأبو جعفر بالتسهيل مع الإدخال، وورش وابن كثير ورويس بالتسهيل بلا إدخال، والباقون بالتحقيق بلا إدخال، وهشام بالتحقيق مع الإدخال وتركه. انظر: النشر ٢/ ٣٧٣ المبسوط ٣١٥ إتحاف ٢/ ٤٠٩ البدور ٢٦٧ المهذب ٢/ ١٧٥. (٢) تقدم عند قوله: على طعام وحد في الآية ٦٠ البقرة. (٣) تقدم عند قوله: يأيها الناس الآية ٢٠ البقرة. (٤) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٥) من الآية ٢١ الصافات. (٦) رأس الآية ٢٥ الصافات وفي هـ: «الثاني» وهو تصحيف. (٧) الآية ٢٦ الصافات. (٨) هذا من الجمع المنقوص انفرد بحذف ألفه أبو داود ومثله في سورة ص في الآية ٥٤، وفي سورة القلم في الآية ٣١، وفي سورة النبإ في الآية ٢٢، ولم يتعرض لها أبو عمرو، واتفقا على إثبات الألف في قوله: طاغون في الآية ٥٣ الذاريات وفي الآية ٣٠ الطور، والعمل على ما ذكره المؤلف. انظر: فتح المنان ٢٨ التبيان ٥٧ تنبيه العطشان ٤٩ سمير الطالبين ٣٤. (٩) في ق: «مذكور كله» وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (١٠) الآية ٣١ الصافات.