(٢) في ب: «بياعاد» وهو تصحيف. (٣) في هـ: «يوم باروزن هم» وهو تصحيف. (٤) سقطت من: ج. (٥) وهى في ثلاثة مواضع: حتى يلقوا يومهم الذي يوعدون في الآية ٨٣ الزخرف وفي الآية ٤٢ المعارج، وفي الآية ٤٣ الطور. (٦) في ب، ج: «الخبر» وهو تصحيف. وذكر توجيه ذلك أبو عمرو فقال: «وهم» فيهما في موضع رفع بالابتداء، وما بعده خبره، فلذلك فصل: «اليوم» منه، و «هم» في ما عداها في موضع خفض بالإضافة فلذلك وصل «اليوم» به»، وقال أبو عبد الله الصنهاجي شارحا كلام الداني قائلا «لأن الضمير فيهما منفصل، وهو أيضا مرفوع، ومضاف إلى المعنى في الجملة، و «هم» مبتدأ وخبره «بارزون» و «يفتنون» فهو جملة من مبتدأ وخبره يلزم قطعه، مع أن الأصل في الحروف القطع» وقال أيضا في سبب وصله: «فإنه لما كان «هم» مخفوضا بإضافة اليوم إليه، فكأنه صار كلمة واحدة، فلزم اتصالها. انظر: التبيان ١٩٨ المقنع ٧٥ دليل الحيران ٢٩٥ تنبيه العطشان ١٤٨. (٧) سقطت من ب، ج، وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ. (٨) من الآية ١٦ غافر. (٩) في ب: «الثلاثين» وهو تصحيف. (١٠) سقطت من: هـ. (١١) في ب، هـ: «الهجاء» وفي ج، ق: «والهجاء مذكور».