للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم قال تعالى: ما أصحب المشئمة (١) إلى قوله: الاوّلين رأس الخمس الثاني (٢)، وفيه من الهجاء: والسّبقون بحذف الألف فيهما معا (٣)، وسائر ذلك مذكور (٤).

ثم قال تعالى: وقليل مّن الاخرين (٥) إلى قوله: مّن مّعين رأس العشرين آية (٦)، [وفيه: متقبلين (٧) وولدن بحذف الألف (٨) منهما (٩)].

ثم قال تعالى: لّا يصدّعون عنها (١٠) إلى قوله: المكنون رأس الخمس الثالث (١١) وفيه من الهجاء: فكهة بحذف الألف (١٢)، وكذا من:

أمثل (١٣)،] ورسم الغازي بن قيس وحكم بعد الواو المهموزة من:


(١) الآية ١١ الواقعة، ولكنها في جميع النسخ: والسبقون السبقون وهى الآية الثانية عشر، وما أثبت هو الصواب على عدد المدني الأخير كما هو منهج المؤلف.
(٢) رأس الآية ١٥ الواقعة.
(٣) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر كما تقدم.
(٤) في ق: «مذكور كله».
(٥) الآية ١٦ الواقعة.
(٦) سقطت من أ، هـ وما أثبت من ب، ج، ق.
(٧) باتفاق الشيخين، لأنه جمع مذكر سالم كما تقدم.
(٨) تقدم عند قوله: من الرجال والنساء والولدن في الآية ٧٤ النساء.
(٩) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(١٠) من الآية ٢٢ الواقعة.
(١١) رأس الآية ٢٥ الواقعة وبعده في هـ: «مذكور هجاؤه كله».
(١٢) تقدم عند قوله: في شغل فكهون رأس الآية ٥٤ يس.
(١٣) تقدم عند قوله: ويضرب الله الأمثل من الآية ٣٥ النور.

<<  <  ج: ص:  >  >>