(٢) وهم ابن كثير، وأبو عمرو، وابن عامر، وعاصم وحمزة، وخلف، وكل على أصله فأبو عمرو بالتسهيل والإدخال، وابن كثير بالتسهيل من غير إدخال، وهشام بالتحقيق مع الإدخال، وعدمه كالباقين. انظر: إتحاف ٢/ ٥١٥ البدور الزاهرة ٣١٠. (٣) في ج، ق: «بجعلها معا استفهام». (٤) الآية ٥١ الواقعة. (٥) رأس الآية ٥٣ الواقعة. (٦) وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه، ونقله علم الدين السخاوي وتقدم التعليق والتعقيب على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ١٥٧ البقرة. (٧) في هـ: «بآيتين». (٨) رأس الآية ٥١ الواقعة. (٩) الآية ٥٢ الواقعة. (١٠) في هـ: «سورة الواقعة». إن ما ذكره أبو عمرو الداني وما اختاره ابن نجاح، كلام متصل المعاني، ختم سورة الرحمن، وابتداء سورة الواقعة هو الأولى. (١١) سقطت من ق. (١٢) تقدم عند قوله: فتم ميقت ربه في الآية ١٤٢ الأعراف. (١٣) ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ.