للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم قال تعالى: مآ أصاب من مّصيبة الّا بإذن الله (١) إلى قوله: أجر عظيم [رأس الخمس الثاني (٢)، وهجاؤه مذكور، وعند (٣) قوله عز وجل: وعلى الله فليتوكّل المومنون (٤) رأس الجزء الخامس، والعشرين (٥) من أجزاء رمضان المرتبة على سبعة وعشرين على عدد الحروف (٦)].

ثم قال تعالى: فاتّقوا الله ما استطعتم (٧) إلى [قوله: العزيز الحكيم (٨)] [آخر السورة (٩)، وفيه من الهجاء: يضعفه بحذف الألف (١٠)، وكذا: علم الغيب (١١) وكذا (١٢): والشّهدة (١٣)

بحذف الألف فيهما معا (١٤)].


(١) من الآية ١١ التغابن.
(٢) رأس الآية ١٥ التغابن.
(٣) في ق: «عند».
(٤) رأس الآية ١٣ التغابن.
(٥) عليها مسح ومحو في: أ «الخامس والعشرين» وما أثبت من ب، ق، م.
(٦) وهو مذهب أبي عمرو الداني حكاه عن شيوخه ونقله علم الدين السخاوي، وقد تقدم التعقيب والتعليق على هذه التجزئة في أول جزء منها عند قوله: شاكر عليم في الآية ١٥٧ البقرة.
وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(٧) من الآية ١٦ التغابن.
(٨) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ق وما أثبت من: ج.
(٩) رأس الآية ١٨ التغابن.
(١٠) وافقه أبو عمرو الداني على حذف الألف، وقال: «حيث وقعن»، وتقدمت عند قوله: فيضعفه له أضعافا في الآية ٢٤٣ البقرة.
(١١) تقدم عند قوله: علم الغيب في الآية ٧٤ الأنعام.
(١٢) سقطت من: ج، ق. واتصل النظم القرآني.
(١٣) تقدم عند قوله: ممن كتم شهدة في الآية ١٣٩ البقرة.
(١٤) من قوله: «بحذف الألف فيهما معا» سقطت من أ، ب، ج، هـ وما أثبت من: ق.
وما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.

<<  <  ج: ص:  >  >>