وقال اللبيب: «إن جميع المصنفين لكتب الرسم ذكروا في كتبهم أن الأولى في الإمام بألف، والثانية بغير ألف» وجرى العمل بالحذف في مصاحف أهل المشرق، والإثبات في مصاحف أهل المغرب، والعكس لكل منهما هو الصحيح، اتباعا لأصولهم العتيقة، والله أعلم. وقرأه الكسائي بتخفيف الذال وغيره بالتشديد. انظر: المقنع ١٤، ٢٣ التبيان ١٢٣ تنبيه العطشان ٩٩، فتح المنان ٧١ دليل الحيران ١٧٦ سمير الطالبين ٢٣ الدرة الصقيلة ٢٨. (١) الآية ٣٦ النبإ. ما بين القوسين المعقوفين سقط من أ، ق، وفيه: «إلى آخرها» وما أثبت من: ب، ج. (٢) سقطت من: أوما أثبت من ب، ج، ق، هـ. (٣) مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية ٢ البقرة. (٤) تقدم عند قوله: يأيها الناس اعبدوا في الآية ٢٠ البقرة. (٥) وتقدم بيان ما يستثنى منه في قوله: أءذا كنا تربا في الآية ٥ الرعد. (٦) في ق: «ذلك». (٧) ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وفيه: «تمام السورة والهجاء كله مذكور». وبعدها في ق: «كله» وبعدها في ب: «وحسبنا الله ونعم الوكيل».