(٢) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور كله». (٣) الآية ١١ العلق. (٤) رأس الآية ١٥ العلق. (٥) سقطت من: هـ. (٦) ويحذف الياء بعدها؛ لدخول الجازم عليها. (٧) وهو قوله تعالى: الذي ينهى لتجرده من الجازم. (٨) سقطت من: ب، ج، ق. (٩) الآية ١٦ العلق. (١٠) سقطت من: هـ. (١١) لأبي داود دون الداني، ولم يذكر موضع الواقعة: ليس لوقعتها كذبة الآية ٢ وأطلق تلميذ المؤلف البلنسي الحذف في الموضعين وعليه جرى العمل عند المغاربة، قال ابن القاضي: «العمل بالإثبات وحذفه أولى للنص وللنظائر» وجرى العمل بالإثبات عند المشارقة، والحذف أولى. انظر: التبيان ١٢٦ فتح المنان ٧٣، دليل الحيران ١٨٠ بيان الخلاف ٨١ سمير الطالبين ٥٦. (١٢) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ، وفيه: «مذكور كله». وعند قوله تعالى: واسجد واقترب رأس السجدة الأخيرة، واختلف فيها، هل هي من عزائم السجود، فذهب المالكية إلى أن عزائم السجود ليس في المفصل منها شيء، لخبر ابن عباس وزيد بن ثابت كما تقدم، وذهب الجمهور إلى أنها من عزائم السجود، وقد ورد ذكر هذه السجدة في حديث عمرو بن العاص، ورواها مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سجدنا مع النبي صلّى الله عليه وسلم في: إذا السماء انشقت واقرأ باسم ربك ورويت عن أبي بكر، وعمر، وعلي، وعبد الله ابن مسعود، وسعيد بن جبير. انظر: صحيح مسلم ١/ ٤٠٦ شرح السنة للبغوي ٣/ ٣٠١ الفتح الرباني ٤/ ١٦٩ سنن الدارمي ١/ ٢٨٣ شرح الموطأ ١١/ ٣٥١ بذل المجهود ٧/ ٢١٠ سنن النسائي ٢/ ١٦٢.