(٢) في هـ: «إن أريد» وألحقت في حاشيتها. (٣) ويوافقهما من العشرة أبو جعفر. (٤) أي من طريق الحلواني، قال مكي: «والاختيار عند القراء، ضم الميمات كلها للحلواني، وإسكانها كلها لأبي نشيط» وهذا إذا وقعت قبل حرف متحرك، قال الشاطبي: وصل ضم ميم الجمع قبل محرك* دراكا وقالون بتخييره جلا انظر: سراج القاري ٣٢، النجوم الطوالع ٣٦، النشر ١/ ٢٧٣، التبصرة ٣٥٣، غاية النهاية ٢/ ٢٧٢. (٥) في ب، ج: «في نحو». (٦) ستأتي في الآية ٧ الفاتحة. (٧) ستأتي في الآية ٢ البقرة. (٨) من الآية ٣ البقرة. (٩) من الآية ٥ البقرة، والمثال سقط من: ب. (١٠) في ب، هـ: «وكذا». (١١) وتسمى في عرف القراء هاء الكناية، يكنى بها عن المفرد المذكر الغائب، ولا تكون إلا زائدة، متصلة بفعل، أو باسم ظاهر، أو بحرف، ولها أربعة أحوال: الأولى: أن تقع بين ساكنين، الثانية: أن تقع قبل ساكن وقبلها متحرك، واتفق القراء على عدم الصلة في هاتين الحالتين. الحالة الثالثة: أن تقع بين متحركين، وهو مقصود المؤلف، وعليه تلحق للصلة واو حمراء أو ياء مردودة حمراء بحسب حركة الهاء، قال الشاطبي: ولم يصلوا ها مضمر قبل ساكن* وما قبله التحريك للكل وصلا وسيذكر المؤلف الحالة الرابعة عقب هذا. انظر: النشر ١/ ٣٠٤، إتحاف ١/ ١٤٩، سراج القارئ ٤٥، التبصرة ٢٥٤.