(٢) رسم بالياء على مراد الإمالة، وتغليب الأصل نص عليه الداني فيما اتفقت المصاحف على رسمه بالياء، وذكر المهدوي أن ألفه للتأنيث وزنه: «فعلى» وقيل: وزنه «مفعل» وهو مذهب سيبويه، وقيل إنه اسم أعجمي، واقتصر المؤلف في موضعه الأول على أن وزنه: «فعلى» وهو مذهب القراء واختاره المهدوي. وقبلها في ب: «وعسى». انظر: الموضح للمهدوي ٦٩، الإقناع ١/ ٢٩٨، الموضح للداني ٢٩، الكتاب ٣/ ٢١٣. (٣) رسم بالياء على مراد الإمالة ووزنه عند القراء: «فعلى»، وهو قول سيبويه، والياء فيه ملحقة، قال أبو على الفارسي: وليست للتأنيث، وقال بعضهم إن وزنه: «فعلل» واستدلوا على صحة ذلك بالجمع، واختار المهدوي أن وزنه «فعلى» وألفه للتأنيث، لأنك إذا ثنيت انقلبت الألف ياء؛ تقول: «موسيان» و «عيسيان». انظر: الموضح للمهدوي ٦٩، الموضح للداني ٢٩، الإقناع ١/ ٢٩٨، الكتاب ٣/ ٢١٣، الدر النثير ٢/ ٥٤٠. وفي هـ: «تقديم وتأخير». (٤) من الآية ١٠١ النساء، وفي ب، هـ: إحدى. (٥) من الآية ٢٨١ البقرة. (٦) من الآية ٢٠ النساء. (٧) من الآية ١٢ الحديد. وفي ج: «مثويكم» وسقطت من: ب، هـ. (٨) من الآية ١٥٣ آل عمران، وقبلها في ب: «وأخرى» و «أخريهم» وهو كذلك. (٩) سيأتي في الآية ٤١ هود، ويأتي في الآية ١٨٧ الأعراف. (١٠) سيأتي في الآية ١٨٤ البقرة بعدها في ب: «وهديهم» و «هويه». (١١) من الآية ١٦ فصلت لا غير. (١٢) من الآية ١٣٤ النساء وقعت في أربعة مواضع. وفي ج، هـ: «تقديم وتأخير» وسقطت من: ب. (١٣) ستأتي في الآية ٦٠ البقرة.