للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وبشرى (١) وموسى (٢) وعيسى (٣) واخرى (٤) وإحديهما (٥) وإحديهنّ (٦) وبشريكم (٧) وأخريكم (٨) ومجريها ومرسيها (٩) والهدى (١٠) والعمى (١١) والهوى (١٢) وأدنى (١٣)


(١) من الآية ١٢٦ آل عمران، وفي ب، هـ: «البشرى» ٦٤ يونس، وبعدها: «بشريكم» ١٢ الحديد- وكله مقصود.
(٢) رسم بالياء على مراد الإمالة، وتغليب الأصل نص عليه الداني فيما اتفقت المصاحف على رسمه بالياء، وذكر المهدوي أن ألفه للتأنيث وزنه: «فعلى» وقيل: وزنه «مفعل» وهو مذهب سيبويه، وقيل إنه اسم أعجمي، واقتصر المؤلف في موضعه الأول على أن وزنه: «فعلى» وهو مذهب القراء واختاره المهدوي. وقبلها في ب: «وعسى».
انظر: الموضح للمهدوي ٦٩، الإقناع ١/ ٢٩٨، الموضح للداني ٢٩، الكتاب ٣/ ٢١٣.
(٣) رسم بالياء على مراد الإمالة ووزنه عند القراء: «فعلى»، وهو قول سيبويه، والياء فيه ملحقة، قال أبو على الفارسي: وليست للتأنيث، وقال بعضهم إن وزنه: «فعلل» واستدلوا على صحة ذلك بالجمع، واختار المهدوي أن وزنه «فعلى» وألفه للتأنيث، لأنك إذا ثنيت انقلبت الألف ياء؛ تقول: «موسيان» و «عيسيان».
انظر: الموضح للمهدوي ٦٩، الموضح للداني ٢٩، الإقناع ١/ ٢٩٨، الكتاب ٣/ ٢١٣، الدر النثير ٢/ ٥٤٠. وفي هـ: «تقديم وتأخير».
(٤) من الآية ١٠١ النساء، وفي ب، هـ: إحدى.
(٥) من الآية ٢٨١ البقرة.
(٦) من الآية ٢٠ النساء.
(٧) من الآية ١٢ الحديد. وفي ج: «مثويكم» وسقطت من: ب، هـ.
(٨) من الآية ١٥٣ آل عمران، وقبلها في ب: «وأخرى» و «أخريهم» وهو كذلك.
(٩) سيأتي في الآية ٤١ هود، ويأتي في الآية ١٨٧ الأعراف.
(١٠) سيأتي في الآية ١٨٤ البقرة بعدها في ب: «وهديهم» و «هويه».
(١١) من الآية ١٦ فصلت لا غير.
(١٢) من الآية ١٣٤ النساء وقعت في أربعة مواضع. وفي ج، هـ: «تقديم وتأخير» وسقطت من: ب.
(١٣) ستأتي في الآية ٦٠ البقرة.

<<  <  ج: ص:  >  >>