(٢) سقطت من: هـ. (٣) سقطت من: ب، ج. (٤) تقدم عند قوله: ءأنذرتهم في الآية ٥ البقرة. (٥) في هـ: «ما وقع». (٦) سقطت من: أ، ب، ج وما أثبت أولى. (٧) رأس الآية ١٥ البقرة. (٨) في ج: «الثلاثة آيات». (٩) تقدم عند قوله: إن الذين كفروا في الآية ٥ البقرة. (١٠) باتفاق كتاب المصاحف، وقد ذكرها أبو عمرو ضمن جموع السلامة سهوا، إذ هو جمع تكسير. انظر: المقنع ٢٢، التبيان ٦٦، تنبيه العطشان ٥٧، فتح المنان ٣٣. (١١) وجه إخلاء صورة الهمزة هنا، وشبهه فيه من بلاغة الرسم وفصاحته، كبلاغة نظمه، فقد ذكر علماء الرسم، وجه الحذف لئلا تجتمع واوان، وهو كذلك، إلا أنه لاح لي وجه آخر يبدو لي أنه أهم من كراهية اجتماع المثلين، وهو أن الصحابة رضي الله عنهم كتبوها بواو واحدة، وهي الواو الدالة على الجمع، وحذفوا صورة الهمزة جمعا بين مذهبي سيبويه والأخفش، لأن سيبويه يسهلها لمجانس حركتها، والأخفش يبدلها لمجانس حركة ما قبلها، فحذف الصورة أوعب للوجهين وأشمل لقراءة أبي جعفر بحذف الهمزة وضم الزاي وصلا ووقفا، ورعاية أيضا لوقف حمزة. انظر: سراج القارئ ٨٨، وغيث النفع ٨٦، التبيان ١٥٦، تنبيه العطشان ١٢٣. (١٢) في ب، ج، هـ: «اجتمعت». (١٣) في ب: «وعلى» وفي ج: «وكلما».