(٢) في ق: «المرسوم». (٣) وهي جميع المصاحف، ما عدا كتاب الغازي كما تقدم، وهو القياس قال ابن القاضي: «العمل بإثبات الصورة» وهو القياس. انظر: بيان الخلاف ٥١ سمير الطالبين ٧٩. (٤) وحذفت الواو، لأنه أمر مجزوم بحذفها. (٥) أصله: «مولى» بفتح اللام، وقلبت الياء ألفا، لانفتاح ما قبلها. (٦) ألحقت في حاشية: أعليها: «صح»، ووقعت في تسعة عشر موضعا لا كما ذكر المؤلف. (٧) من الآية ١٩ السجدة. (٨) في ب، ق: «أحد». (٩) بل وقع في اثنين وعشرين موضعا. (١٠) وقعت في تسعة مواضع وكلها وقعت قبل الساكن، ولعل المؤلف يريد قوله تعالى: أكرمي مثويه ٢١ وقوله: أحسن مثوي ٢٣ يوسف. (١١) لم تقع إلا في موضعين في قوله: قال النار مثويكم ١٢٩ الأنعام، وفي قوله: والله يعلم متقلبكم ومثويكم ٢٠ القتال لا غير. (١٢) في ب: «في موضعين» وهو تصحيف، وما بعدها ساقط. (١٣) في قوله تعالى: قل إن صلاتي ونسكي ومحياي في الآية ١٦٤ الأنعام، وسيأتي ذكرها. (١٤) في الآية ٣١ والنازعات.