(٢) عند قوله: فإنا دخلون رأس الآية ٢٤ المائدة. (٣) في ج: «للقراءة». (٤) ذكر أبو عمرو الداني الموضعين، ولم يرجح شيئا، إلا أن يؤخذ له من تقديمه هذا الموضع، فإن للتقديم مزية، وقال ابن عبد الكافي عند قوله: رب العلمين رأس الآية ٣٠، ولم يذكر غيره، وقال ابن الجوزي عند قوله: إن كنتم مؤمنين رأس الآية ٢٥، ولا عمل عليهما، واختار أهل المغرب الأول، واختار أهل المشرق الثاني اتباعا لأبي داود وهو الأولى لتمام المعنى عنده، واستئناف كلام آخر. انظر: البيان ١٠٤، بيان ابن عبد الكافي ١١، جمال القراء ١/ ١٤٣، فنون الأفنان ٢٧٣، غيث النفع ٢٠٢. (٥) تقديم وتأخير في: هـ. (٦) سقطت من: ب، هـ. (٧) في هـ: «غير» وبعدها في ج، ق: «ما قد ذكر». (٨) تقدم عند قوله: وإذا قيل له اتق الله في الآية ٢٠٤. (٩) بالحذف باتفاق لأنه جمع مذكر، وفي هـ: «وقد ذكر». (١٠) رأس الآية ٣١ المائدة.