(٢) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: أ، ب، ج، ق وما أثبت من: هـ. (٣) باتفاق الشيخين، وهو من الحروف التي رواها أبو عمرو الداني بسنده عن قالون عن نافع بالحذف، ولم ينص على حذف ألف هذا الوزن، إلا في هذه الكلمة، واختلف النقل عنه في غيرها، فأخذ له بعضهم بالحذف، لأنه يندرج له في حذف ألف الجمع المنصوص عليه، وبعضهم أخذ له بالمفهوم بالإثبات حيث نص على هذه الكلمة دون غيرها، والأول أولى وأرجح طردا للباب، وحملا على نظائرها المنصوص عليها، ولاندراجها في عموم حذف ألف الجمع، وغيره نص على الحذف، ويكون خص هذه الكلمة بالحذف لرواية نافع ذلك، والله أعلم. انظر: التبيان ٥٦ فتح المنان ٣٨ تنبيه العطشان ٤٨ دليل الحيران ٥٧. (٤) تقدم عند قوله: قد بدت البغضاء من أفوههم في الآية ١١٨ آل عمران. (٥) تقدم عند قوله: ويسرعون في الخيرت في الآية ١١٤ آل عمران. (٦) تقدم عند نظيره في الآية ٢٠ البقرة. (٧) تقدم عند قوله: وأنزل التورية في الآية ٢ آل عمران. (٨) باتفاق كتاب المصاحف وعلماء العربية، وتقدم عند قوله: «وأولئك هم» في الآية ٥ البقرة. (٩) بعدها في: «كله». (١٠) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق، وفي موضعه: «كله» بزيادة: «فيما تقدم» في: ق. (١١) من الآية ٤٦ المائدة.