(٢) هو: القاسم بن علي بن محمد بن عثمان أبو محمد البصري الحريري إمام عصره في الأدب، والنظم والنثر والبلاغة والفصاحة. له: المقامات، الملحة، شرح الملحة، وغيرها، توفى سنة ست عشرة وخمسمائة. انظر: طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ١/ ٣٢١ - ٣٢٢. (٣) درة الغواص في أوهام الخواص ص ٢٢٣، وقال ابن سيده في المحكم (١/ ٤٦): ولست منها على ثقة لا ثلج. وإن كان يمكن تخريجه على ما نقله سيبويه في كتابه ٤/ ٦٧ عن العرب من قولهم: مجنون ومسلول. بل قال بعضهم: استعمال هذا اللفظ أولى لوقوعه في عبارات أهل الفن. انظر: توجيه النظر ص ٢٦٤. (٤) انظر: شرح ألفية العراقي له ١/ ٢٢٥، التّقييد والإيضاح له ص ١١٧. (٥) علوم الحديث لابن الصلاح ص ٨١. (٦) علوم الحديث ص ٨١، التقريب ص ١٦١ مع التدريب. (٧) شرح شرح نخبة الفكر ص ١٣٢.