للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

هـ - ترجيح ما يظهر رجحانُه، وبيان سببِ الترجيحِ.

و- ذكر نوعِ الخلافِ أهو لفظي، أم معنوي؟ مع ذكر ثمرتِه إِنْ كان معنويًا.

ز - ذكر سببِ الخلافِ في المسألةِ، ما أمكن ذلك.

٦ - العناية بضربِ الأمثلةِ الَّتي تقتضيها مسائلُ البحثِ.

٧ - كتابة المعلوماتِ بأسلوبي ما لم يقتضِ المقامُ نقلَ نصوصِ الآخرين.

٨ - الاعتراف بالسبقِ لأهلِه في تقريرِ فكرةٍ، أو نصب دليلٍ، أو مناقشتِه، أو ضربِ مثالٍ، أو ترجيحِ رأي، ونحو ذلك.

الأمر الثاني: منهجُ التعليقِ والتهميشِ، وكان على ضوء النقاط الآتية:

١ - بيان أرقامِ الآياتِ وعزوها لسورِها، فإِنْ كانت آيةً كاملةً قلتُ: الآية رقم: ( ... ) من سورة (كذا)، وإِن كانت جزءًا مِنْ آيةٍ قلتُ: من الآية رقم: ( ... ) من سورة (كذا).

٢ - اتَّبَعتُ في تخريجِ الأحاديثِ والآثارِ المنهجَ الآتي:

أ - بينتُ مَنْ أخرجَ الحديثَ أو الأثرَ بلفظِه الواردِ في البحثِ، "فإِنْ لم أجد الحديثَ أو الأثرَ بلفظِه، خرّجته بنحوِ اللفظِ الواردِ في البحثِ، فإنْ لم أجد الحديثَ أو الأثرَ بلفظِه أو بنحوِه، ذكرتُ ما وَرَدَ في معناه.

ب - أحلتُ على مصدرِ الحديثِ بذكرِ الكتابِ والبابِ، ثم بذكرِ الجزءِ والصفحةِ ورقمِ الحديثِ أو الأثرِ إِنْ كان مذكورًا في المصدرِ.

ج - إِن كان الحديثُ بلفظِه في الصحيحين أو أحدِهما اكتفيتُ بتخريجِه منهما.

د - إِنْ لم يكن الحديثُ في أيّ مِن الصحيحين خرّجتُه من المصادرِ الأخرى المعتمدة، مع ذكر ما قاله أهلُ الحديثِ فيه.

<<  <  ج: ص:  >  >>