(٢) هذا يؤخذ من كون القراءة والقرآن مصدرين، وأنه إذا أطلق انصرف لغة إلى الكلمات والحروف، لأنها هى التى تقرأ، كما فى المصباح المنير للفيومى مادة (قرئ)، وغيره. (٣) يؤخذ هذا من جملة تعريفية فى مفتاح السعادة لطاش كبرى زاده (٢/ ٦، ٣٧١) تحقيق كامل بكرى وزميله، طبعة دار الكتب الحديثة بدون تاريخ، ومنجد المقرئين لابن الجزرى، نشره القدسى سنة ١٣٥٠ هـ المطبعة الوطنية الإسلامية. (٤) هذا شائع فى كتب القراءات، ككتاب «البدور الزاهرة» للشيخ عبد الفتاح القاضى- رحمه الله تعالى. (٥) انظر السابق، وغيره، فى مواضع كثيرة، مثل «إتحاف فضلاء البشر» للبنا ص ١١٨ - ١٢٥ طبعة عبد الحميد أحمد حنفى ١٣٥٩ هـ. (٦) انظر- مثلا- رسالة (القراءات دراسات فيها وتحقيقات) للدكتور عبد الغفور محمود مصطفى بمكتبة كلية أصول الدين رقم ٨٣٢ إلخ ص ١٨٦ وغيرها.