(٣٤) كسر السين وفتحها، والقراءتان متواترتان. (٣٥) برفع آدم ونصب كلمات وبالعكس، والقراءتان متواترتان. (٣٦) بضم الهمزة وتشديد الميم وبعدها تاء تأنيث بمعنى حين، وهى المتواترة، وأمه بفتحات آخره هاء وصلا ووقفا بمعنى النسيان وهو شاذ لا يقرأ به. (٣٧) أى من قوله تعالى فى سورة يونس: هُنالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ ما أَسْلَفَتْ والقراءة باللفظين متواترة. (٣٨) ننجيك بالجيم وهى المتواترة وننحيك بالحاء وهى شاذة. (٣٩) فى موضعين من سورة غافر آية ٢١، آية ٨٢ والقراءتان متواترتان. (٤٠) الأولى بصورة الافتعال من الألو بمعنى التقصير، والثانية بصورة التفعل من الآلية بمعنى الحلف، فيختلف المعنى كما اختلفت الصورة. هذا مراده، ولا يتعين لإمكان أن تكون الصورتان معا بمعنى الحلف فيكونا من تغير الصورة دون المعنى والقراءتان متواترتان. (٤١) الأولى هى المتواترة، والثانية بالغة الشذوذ، وقد مشى ابن الجزرى هنا على أن السعى يفيد معنى الإسراع، والمضى يفيد السير العادى، ومن ثم اختلف المعنيان على هذا. (٤٢) بتقديم المبنى للمعلوم على المبنى للمجهول وعكسه، والقراءتان متواترتان. (٤٣) بالغة الشذوذ، والمتواتر ما فى المصحف. (٤٤) أى مع وما خلق الذكر والأنثى، والنقصان بالغ الشذوذ.