للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

غزتا وسجن ابن يغمور بقلعة دمشق، فطلب الفرنج الجواد من الصالح وقالوا: لا بد منه، فأظهر أنه مات، ويقال إنه خنقه، وأخرج من السجن ميتاً، ودفن بقاسيون بتربة المعظم العظم سنة إحدى وأربعين وستمائة، رحمه الله، ويقال إن أمه كانت أفرنجية، والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>