(٢) في النصوص السابقة مثل ابن تيمية للألفاظ المجملة ب-" الجهة، والتحيز، والتجسيم"، وانظر: التدمرية (ص٦٥-٦٨) المحققة، ومجموع الفتاوى (٦/٣٨-٤٠، ٧/٦٦٣) ، والجواب الصحيح (٣/٨٤) .. (٣) أي ما يتوهم أن فيه حلولا مثل قول أبي بن كعب في قوله (مثل نوره) "النور٣٥" قال: مثل نوره في قلب المؤمن " تفسير الطبري" (١٨/١٣٦) حلبية، وحديث" اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله " رواه الترمذي - في التفسير - سورة الحجر ورقمه (٣١٢٧) ، وقال غريب، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع، كما ضعفه محقق جامع الأصول (١/٢٠٦) ، فالنصارى غلوا في " الحلول "، وقابلهم آخرون فأنكروا هذا الاسم بجميع ما فيه وكلا الأمرين باطل، انظر: الجواب الصحيح (١/٨٧،١١٧-١١٨) (٤) لأن من شبه نفاة الصفات قولهم يلزم من إثباتها لله التركيب، انظر: الرد على المنطقيين (ص٢٢٢-٢٢٩) ونصوص ابن تيمية في ذلك كثيرة جداً. (٥) مثل قول النفاة: إن المركب مفتقر إلى أجزائه، وينفون الصفات لذلك، انظر: منهاج السنة - المحققة - (٢/٤٣٤-٤٣٥) ، ونقض أساس التقديس المطبوع (٢/١٣٢) .