الكرماني، وهي نسخة لا تعتمد الإملاء المتبع في بعض الكلمات، كالزهري، والنبي … تُكتب الياء من دون نُقط.
اكتفيت في خطة البحث بالباب وتحته الفصل، وبعده المبحث، من دون المطلب، وذلك لطبيعة البحث، ولكثرة تفرع النقاط عن المبحث، وإنما رتبتها تحت المبحث في نقاط مرقمة، أو مفقطة أي (-) هكذا.
[٣ - فيما يتعلق بالتعريفات والتراجم بأنواعها]
ترجمت لأغلب الأعلام المغمورة، دون المشهورة، واكتفيت باسم العلم ونسبه وكنيته، ووفاته، وبعض شيوخه، وما قيل فيه في بعض الأحيان، وكتابٍ أو كتابين من مؤلفاته، ولم أُترجم لرجال سند الحديث وذلك لكثرتهم، وهناك كتب متخصصة في تراجمهم.
عرّفت بالأماكن المغمورة دون المشهورة من كتب المعاجم والبلدان والتاريخ.
عرّفت بالجماعات، ورجعت في ذلك لكتب الفِرَق، وكتب التعريفات.
[٤ - فيما يتعلق بالنقل عن المصادر والمراجع]
عندما أنقل عن مرجع بالنص والحرف أضعه بين قوسين متتاليين « … »، وأحيله إلى مصدره في الحاشية.
وعندما أنقل عن مرجع بالمعنى أضعه بين قوسين هكذا ( … )، وأقول في الحاشية يُنظر كذا وكذا.
إن تصرفت في الكلام أقول في الحاشية، من كتاب كذا يتصرف، أو ببعض التصرف.