في الحاشية أذكر الصفحة والجزء إن كان للكتاب أكثر من جزء، وإن كان الكتاب مجلداً واحداً أكتفي بذكر الصفحة.
عندما أقول في الحاشية (السابق) أعني به المصدر والمرجع السابق.
[٥ - فيما يتعلق بالفهارس]
وضعت في آخر البحث فهرساً للآيات القرآنية، ورتبتها على حسب ورودها في المصحف الشريف، مع ذكر اسم السورة ورقم الآية، ورقم الصفحة في البحث.
وفهرس الأحاديث الشريفة والآثار: على حسب ترتيبها الهجائي، وذلك باعتبار أول كلمة من الحديث مع ذكر الصفحة في البحث.
فهرس الأبيات الشعرية: رتبتها على حسب القافية مع ذكر الصفحة.
فهرس الجماعات والأماكن: رتبتها هجائياً مع ذكر الصفحة.
فهرس الأعلام: رتبتها هجائياً، دون النظر إلى «ابن»، «أبو»، «أم»، مع إهمال أل التعريف.
فهرس المصادر والمراجع: رتبتها على حروف المعجم؛ وذلك مبتدئاً باسم الكتاب أولاً، ثم المؤلف، ثم المحقق إن وُجد، والدار الطابعة، هكذا: ط/ ١، ومكان الطبع وتاريخه إن وُجد.
فهرس المحتويات (الموضوعات): أذكر أسماء العناوين في البحث مع ذكر أرقام الصفحات.
وقد قسمت هذا البحث إلى أربعة أبواب:
الباب الأول: التعريف بالإمام الكرماني، وكتابه الكواكب الدراري.