للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ابن المُنِير (ت ٦٩٥).

٢ - تُرجمان التراجم لأبي عبدالله محمد بن رشيد السَّبتي (ت ٧٢١ هـ).

٣ - فك أغراض البخاري المبهمة في الجمع بين الحديث والترجمة، محمد منصور بن حَمَامة السجِلْماسي.

٤ - شرح تراجم أبواب البخاري للشاه ولي الله الدهلوي (ت ٨٢٨ هـ).

٥ - الإمام البخاري وفقه التراجم في جامعه الصحيح، د. نور الدين عتر (١) وغيرها من الكتب.

وقد قسّم العلماء التراجم من حيث الجملة إلى أربعة أقسام:

تراجم ظاهرة، وتراجم استنباطية، وتراجم مرسلة، وتراجم مفردة.

قال د. نور الدين عتر:

«فأما التَّرَاجِمُ الظَّاهِرَةُ: وهي التي تطابق الأحاديث التي تخرج تحتها مطابقة واضحة جلية، دون حاجة للفكر والنظر.

ثَانِيًا التَّرَاجِمُ الاسْتِنْبَاطِيَّةُ: وهي التي تدرك مطابقتها لمضمون الباب بوجه من البحث والتفكير القريب أو البعيد.

ثَالِثًا التَّرَاجِمُ المُرْسَلَةُ: وهي التي اكتفي فيها بلفظ (باب)، ولم يُعَنْوِنْ بشيء يدل على المضمون بل ترك ذلك العنوان.


(١) ينظر: هدي الساري، ١٨، كشف الظنون، ص ٥٤١، وهدية العارفين، ١/ ٩٩، والحطة في ذكر الصحاح الستة، محمد صديق خان القِنوجي، ص ١٨٥ - ١٩١، والأعلام للزركلي، ١/ ١٤٩.

<<  <   >  >>