(٢) أخرجه البخاري، كتاب: الإيمان، بَابُ: الحَيَاءُ مِنَ الإِيمَانِ، رقم (٢٣). (٣) أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب أبو الحسين اللغوي القزويني كان نحويا على طريقة الكوفيين، سمع من والده، وقرأ عليه البديع الهمداني، له: المجمل في اللغة، وفقه اللغة، (ت ٣٩٥ هـ)، ينظر: بغية الوعاة، السيوطي، ١/ ٣٥٢. (٤) الخليل بن أحمد بن عبد الرحمن أبو عبد الرحمن الفراهيديّ الأزديّ، نحويّ لغويّ عروضيّ، استنبط من العروض وعلله ما لم يستخرجه أحد، ولم يسبقه إلى علمه سابق من العلماء كلّهم، له كتاب: (العين)، و (معاني الحروف)، (ت ١٧٠ هـ) ينظر (إنباه الرواة)، ١/ ٣٧٥ - ٣٧٦، وبغية الوعاة، ١/ ٥٥٧. (٥) هذه العبارة (هو التخويف والإنذار وقال الخليل هو التذكير بالخير فيما يرق القلب) هي قول ابن فارس، ينظر معجم مقاييس اللغة، ابن فارس، ٦/ ١٢٦. (٦) الكواكب الدراري، ١/ ١٢٠، وينظر قول ابن فارس في مجمل اللغة، ١/ ٩٣١.