(٢) عبدالله بن المبارك بن واضح الحنظلي، المروزي، أحد الأئمة الأعلام، قال عنه أحمد: لم يكن في زمان ابن المبارك أطلب للعلم منه، (ت ١٨١ هـ) ينظر: طبقات الحفاظ، السيوطي، ١/ ١٢٣. (٣) معرفة علوم الحديث للحاكم، ص ٦، وأتم هذه العبارة بعضهم فذكرها بلفظ (الإسناد من الدين، ولولا الإسناد لقال من شاء: ماشاء، فإذا قيل له: من حدثك؟ بَقِي!» أي بقي ساكتاً مبهوتاً منقطعاً عن الكلام، ينظر: الإسناد من الدين للشيخ عبد الفتاح أبو غدة، ص ٥٣. (٤) محمد بن عبدالله بن محمد بن حمدويه، أبو عبدالله بن البيع، الضبعي، النيسابوري، الشافعي، سمع بنيسابور عن ألف شيخ، له: كتاب: علوم الحديث في مصطلح الحديث، (ت ٤٠٥ هـ)، ينظر: سير أعلام النبلاء، ١٢/ ٥٧١ - ٥٧٢. (٥) معرفة علوم الحديث، الحاكم، ص ٤١.