١ - تصحيح الأخطاء الواقعة في الطبعة الأولى وأهمها السقط ص (١٥٣) حيث سقط تخريج إرسال علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- للتثبت من موقف المشركين، وسقط ذكر موقف سعد بن الربيع -رضي الله عنه- يوم أحد، وبقي تخريجه.
٢ - المقارنة بين طبعتي كتاب الرحيق المختوم القديمة والجديدة، وإثبات ما بينهما من فروق، وما عدله المؤلف -رحمه الله- في الطبعة الجديدة.
٣ - إضافة تعليقات جديدة على كتاب الرحيق المختوم لم تكن موجودة بالطبعة الأولى.
٤ - كتابة مقدمة للطبعة الثانية ذكرت فيها فوائد دراسة السيرة النبوية وكيفية التعامل مع مروياتها.
٥ - كتابة مختصر لكتاب التعليق على الرحيق المختوم في آخر الكتاب بلغ مئة وخمسين تعليقاً.
٦ - زيادة عدد صفحات الكتاب مئة وخمسين صفحة تقريباً عن الطبعة الأولى مما جعله كأنه كتاب جديد.
(١) فتح الباري (٧/ ١٩٣)، دار المعرفة، بيروت، عام ١٣٧٩ هـ.