للمجهول؛ لأنه لا تثبت هذه التسمية عن الرسول- صلى الله عليه وسلم-؛ ولأن الخبر ضعيف لا يصح لكونه معلقاً دون إسناد.
انظر: كتاب دفاع عن الحديث النبوي والسيرة للألباني -رحمه الله - ص (١٨).
[خديجة إلى رحمة الله]
قوله:(وبعد وفاة أبي طالب بنحو شهرين أو بثلاثة- على اختلاف القولين- توفيت أم المؤمنين خديجة الكبرى - رضي الله عنها-.) ص (١٣٧)
التعديل: قال: (وبعد وفاة أبي طالب بنحو شهرين أو بثلاثة أيام- على اختلاف القولين- توفيت أم المؤمنين خديجة الكبرى - رضي الله عنها-). ص (١٣٤)
قلت: أضاف كلمة (أيام).
[الإسراء والمعراج]
قوله:(فرأى هنالك آدم أبا البشر فسلم عليه، فرحب به، ورد عليه السلام، وأقر بنبوته، وأراه الله أرواح الشهداء عن يمينه، وأرواح الأشقياء عن يساره.) ص (١٦٣)
التعديل: قال: (فرأى هنالك آدم أبا البشر، فسلم عليه، فرحب به ورد عليه السلام، وأقر بنبوته، وأراه الله أرواح السعداء عن يمينه، وأرواح الأشقياء عن يساره.) ص (١٥٥)
قلت: عدل (أرواح الشهداء) إلى (أرواح السعداء).
[الإسراء والمعراج]
قوله:(ثم رفع إلى سدرة المنتهى، ثم رفع له البيت المعمور.) ص (١٦٤)