٢ - الشيخ عبدالعزيز المانع، في مجلة مجمع العلمي العراقي، مجلد (٣٣) رجب ١٤٠٣ هـ.
٣ - الشيخ سعدي أبو جيب في مجلة الأديب البيروتية، عدد إبريل ١٩٧١ م.
٤ - الشيخ محمد بن عبدالله العوشن في كتاب ما شاع ولم يثبت في السيرة ص (١٠٩) وما بعدها.
٥ - الشيخ أبو محمد الألفي السكندري في الأجوبة المرضية عن الأسئلة الأدبية، منشور في ملتقى أهل الحديث. (١)
ومع ذلك فقد صحَّح بعض أهل العلم هذه القصيدة منهم:
١ - الشيخ: إسماعيل الأنصاري -رحمه الله- في رسالةٍ له مطبوعة بعنوان: القول المستجاد في صحة قصيدة بانت سعاد.
٢ - الشيخ: سعود النفيسان في رسالة أسماها: توثيق بانت سعاد في المتن والإسناد، ط. مكتبة الرشد، ١٤٢٠ هـ.
* * * *
وفد بني فَزَارَة
قوله: (قدم هذا الوفد سنة ٩ هـ بعد مرجعه -صلى الله عليه وسلم- من تبوك، قدم في بضعة عشر رجلاً جاءوا مقرين بالإسلام، وشكوا جدب بلادهم، فصعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المنبر، فرفع يديه واستسقي، وقال: (اللهم اسق بلادك وبهائمك، وانشر رحمتك، وأحْي بلدك الميت، اللهم اسقنا غَيْثاً مُغِيثاً، مريئًا مَرِيعاً، طَبَقاً واسعاً، عاجلاً غير آجل، نافعاً غير ضار، اللّهم سقيا