١ - وَمَا خُنْتُ ذَا عَهْدٍ وأُبْتُ بِعَهْدِهِ ... وَلَمْ أَحْرِمِ الْمُضْطَرَّ إِذْ جَاءَ قَانِعَا
(٣٤١)
وَقَالَ كَعْبُ بْنُ زُهَيْرٍ الْمُزَنِيُّ: (الكامل)
١ - أَرْعَى الأَمَانَةَ لا أَخُونُ أَمَانَتِي ... إِنَّ الْخَؤُونَ عَلَى الطَّرِيقِ الأَنْكَبِ
(٣٤٢)
وَقَالَ شُرَيْحُ بْنُ عمْرَانَ الْيَهُودِيُّ: (الرمل)
١ - بَجَلِي مِنْكَ إِذَا مَا خُنْتَنِي ... لَيْسَ لِي في وَصْلِ خَوَّانٍ أَرَبْ
٢ - لا أحِبُّ الْمَرءَ إلاَّ حَافظًا ... رِبْقَةَ الْعَهْدِ عَلَى كلِّ سَبَبْ
(٣٤٣)
وَقَالَ ثَابِتُ قُطْنَةَ الأَزْدِي: (الطويل)
١ - دَهَانِي رِجَالٌ لَمْ أكُنْ خِفْتُ منْهُم ... وَخُلاَّنُ غدْرٍ شَايَعُوا مَنْ دَهَانِيَا
(٣٤٤)
وَقَالَ النَّابِغَةُ الْجَعْديُّ: (المنسرح)
١ - أبْلغْ خَلِيِلي الَّذِي تَجَهَّمَنِي ... مَا أَنَا عَنْ غَيِّهِ بِمُنْصَرِمِ
٢ - إِنْ يَكُ قَدْ ضَاعَ مَا حَمَلْت فَقَدْ ... حَمَلْتَ إِثْمًا كَالطَّوْدِ مِنْ إِضَمِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute