٢ - وَالْمَرءُ مَا دَامَتْ حُشَاشَتُهُ ... وَقْفٌ عَلَى الْحَدَثَانِ وَالألمِ
(٤٣٦)
وقالَ عَبْدُ الرحْمنِ بْن أَسَدٍ الأَسَدِيُّ: (الوافر)
١ - يَوَدُّ المرءُ لَوْ نَفِدَ اللَّيَالي ... وكان ذَهَابُهُنَّ له ذَهَابَا
(٤٣٧)
وقالَ حُميدُ بنُ ثَوْرٍ الْهِلالِيُّ: (الطويل)
١ - أرَى بَصَرِي قَد رَابَنِي بَعْدَ صِحَّةٍ ... وَحَسْبُكَ داءٌ أَنْ تَصِحَّ وَتسْلَمَا
(٤٣٨)
وقالَ عَامِرُ بنُ جُوَينٍ الطَّائِيُّ: (مجزوء الكامل)
١ - الْمَرْء يبكي لِلسَّلا ... مَةِ وَالسَّلامَةُ قَد ْتَحَصُّهْ
الباب الثاني والخمسون فيما قيل في اليأس من البقاء وحذر الموت وترقُّبه وقِلَّة الحِيل فيهِ
(٤٣٩)
وقال سيفُ بنُ وَهْبٍ الطَّائِيُّ: (المتقارب)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute