للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١ - وَمَا يُدْرِكُ الْحَاجَاتِ مِنْ حَيْثُ تُبْتَغَى ... مِنَ الْقَوْمِ إِلَّا مَنْ أَعَدَّ وَشَمَّرَا

(٦٣١)

وَقَالَ أَيْضًا: (الطويل)

١ - وَمَا يُدْرِكُ الْحَاجَاتِ مِنْ حَيْث تُبْتَغَى ... مِنَ الْقَوْمِ إِلَّا الْمُصْبِحُونَ عَلَى رِجْلِ

(٦٣٢)

وَقال صَالِحُ بنُ عَبْدِ الْقُدُّوسِ: (الطويل)

١ - وَمَا لَحِقَ الْحَاجَاتِ مِثْلُ مُثَابِرٍ ... وَلا عَاقَ عَنْهَا النُّجْحَ مِثْلُ تَوَانِي

الباب الثالث والسبعون فيما قيل فيمن يُكثر مسألة إِخوانهِ

(٦٣٣)

قَالَ الأَعْشَى: (الطويل)

١ - تُسَرُّ وتُعْطَى كُلَّ شَيْءٍ سَأَلْتَهُ ... وَمَنْ يُكثِرِ التَّسْآلَ لا بُدَّ يُحْرَمِ

(٦٣٤)

وَقَالَ عَمْرُو بنُ ضِنَّةَ الثَّقَفِيُّ: (الطويل)

<<  <   >  >>