للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(٦٧٩)

وَقَالَ ثَابِتُ قُطْنَةَ الأَزْدِيُّ: (البسيط)

١ - لا خَيْرَ فِي طَمَعٍ يُدْنِي لِمَنْقَصَةٍ ... وَغُفَّةٌ مِنْ قِوَامِ الْعَيْشِ تَكْفِينِي

(٦٨٠)

وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى الْشَّيْبَانِي*: (الطويل)

١ - وَيَطْمَعُ فِيمَا سَوْفَ يَهْلكُ دونَهُ ... وَكَمْ مِنْ حَرِيصٍ أَهْلَكَتْهُ مَطَامِعُهْ

الباب التاسع والسبعون فيما قيل في الحثّ على السؤال عمَّا جهلت

(٦٨١)

قَالَ الْجَرْمِيُّ: (المتقارب)

١ - إِذَا كُنْتَ مِنْ بَلْدَةٍ جَاهِلاً ... وَلِلْعِلْمِ مُلْتَمِساً فَاسْألِ

٢ - فَإِنَّ السُّؤَالَ شِفَاءُ الْعَمَى ... كَمَا قِيلَ فِي الزَّمَنِ الأَوَّلِ

(٦٨٢)

وَقَالَ أَيْضاً: (الكامل)

١ - وَإِذَا عَمِيتَ عَنِ السُّؤَالِ فَإِنَّمَا ... يَشْفيكَ يَا صَاحِ السُّؤَالُ عَنِ الْعَمَى

(٦٨٣)

وَقَالَ آخَرُ: (الكامل)

<<  <   >  >>