للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

١ - إِذَا كُنْتَ ذَا لُبٍّ فَإِيَّاكَ وَالَّتِي ... إِذَا ذُكِرَتْ أَصْبَحْتَ منْهَا تَعَذَّرُ

(١٢٧٠)

وَقَالَ طُرَيْحُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الثَّقَفِيُّ: (الكامل)

١ - وَإِذَا جَلَسْتَ مَعَ النَّدِيِّ فَلا تَصِلْ ... لَهُمُ الْحَديِثَ بِقِصَّةِ تَعْيَاهَا

٢ - حَتَّى تُثَقِّفَهَا وَتُحْكِمَ وَعْيَهَا ... فَتُبِينَهَا كَحَدِيثِ مَنْ أَحْصَاهَا

الباب الرابع والأربعون والمائة فيما قيل فِي نماء القليل من الحلال ونفعهِ وقلَّة نفع الخبيث ونمائهِ

(١٢٧١)

قَالَ السَّمَوْأَلُ بْنُ عَادِيَاءَ الْيَهُودِيُّ: (الخفيف)

١ - يَنفَعُ الطَّيِّبُ الْحَلالُ مِنَ الرِّزْ ... قِ وَلا يَنفَعُ الْكَثِيرُ الْخَبِيثُ

(١٢٧٢)

قَالَ زَيْدُ بْنُ عَمْروٍ بنِ نُفَيْلٍ: (البسيط)

١ - اُنْظُرْ إِذَا مَا نَظَرْتَ اللهَ فَاتَّقِهِ ... وَعفَّهُ إِنَّ خَيْرَ الْكَسْبِ مَا طَهُرَا

٢ - يَنْمِي الْقَلِيلُ إِذَا مَا كَانَ فَضْلَ تُقًى ... إِنَّ الْخَبِيثَ الَّذِي يَفْنَى وَإِنْ كَثُرَا

(١٢٧٣)

وَقَالَ عمَّارُ بْنُ مُزَاحِمٍ الصُّدَّائِيُّ: (الطويل)

<<  <   >  >>