١ - وَالْحَزْمُ تَقْوَى اللهِ فَاتَّقِه ... تُرْشَدْ وَلَيْسَ لفَاجِرٍ حَزْمُ
٢ - خَيْرُ الأُمُورِ مَغَبَّةً وَشَهَادَةً ... تَقوَى الإِلهِ وَشَرُّهَا الإِثْمُ
(٨٥٥)
وَقَالَ طُرَيْحُ بنُ إِسمَاعِيلَ: (الكامل)
١ - فَعَليْكَ تَقْوَى اللهِ وَاجْعَلْ أمْرَهَا ... دَثْرًا وَدُونَ شِعَارِكَ الْمُسْتَشْعِرِ
الباب الثاني والمائة فيما قيل في المجازاة بالخير والشرِّ مِثْلًا بمثل
(٨٥٦)
قَالَ لَبِيدُ بنُ رَبِيعَةَ: (الرمل)
١ - وإِذَا جُوزِيتَ قَرْضًا فَاجْزِهِ ... إِنَّما يَجْزِي الْفَتَى لَيْسَ الْجَمَلْ
(٨٥٧)
وَقَالَ أَيْضًا: (المتقارب)
١ - وَإنْ تَسْأَلِي بِي فَإِنِّي امْرُؤٌ ... أُهِينُ اللَّئِيمَ وَأَخبُو الْكَرِيمَا
٢ - وَأَجْزِي الْقُروضَ وَفَاءً بِهَا ... بِبُؤْسَى بَئِيسًا وَنُعْمَى نَعِيمَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute