١ - فَإِنَّ التُّقَى خَيرُ الْمَتَاع وَإِنَّمَا ... نَصِيبُ الْفَتَى مِنْ مَالِهِ مَا تَمَتَّعَا
(٨٥١)
وَقَالَ ابْنُ مِسْحَلٍ الْعُقَيلِيُّ: (البسيط)
١ - إِنِّي سَأُوصِي أَخِي بَعْدِي بِجَامِعَةٍ ... تَقْوَى الإِلهِ إِذَا مَا شَكَّ أَوْ عَدَلا
٢ - فَإِنَّهَا جَمَعَتْ دُنْيَا وَآخِرَةً ... وإنَّهَا خَيْرُ مَا يَرْجُو امْرُؤٌ أَمَلا
(٨٥٢)
وَقَالَ أَعْشَى باهِلَةَ: (الطويل)
١ - عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ في كُلِّ إِمْرَةٍ ... تَجِدْ غِبَّهَا يَوْمَ الْحِسَابِ الْمُطَوَّلِ
٢ - أَلا إِنَّ تَقْوَى اللهِ خَيْرُ مَغَبَّةٍ ... وَأَفْضَلُ زَادِ الظَّاعِنِ الْمُتَحَمِّلِ
٣ - وَلا خَيْرَ فِي طُولِ الْحَيَاةِ وَعَيْشِهَا ... إِذَا أَنت مِنْهَا بِالتُّقَى لَمْ تَرَحَّلِ
(٨٥٣)
وَقَالَ يَزِيدُ بنُ الحَكَمِ الثَّقَفِيُّ: (الوافر)
١ - ذَوُو الأَحْسَابِ أَكْرَمُ مُخْبَرَاتٍ ... وَأَصْبَرُ عِنْدَ نَائِبَةِ الْحُقُوقِ
٢ - وَمَا اسْتَخْبَأتَ في رَجُلٍ خَبِيئًا ... كَدِينِ الصِّدْقِ أَوْ حَسَبٍ عَتِيقِ
(٨٥٤)
وَقَالَ الْفَضْلُ بنُ الْعَبَّاسِ: (الكامل المرفل)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute