١ - كَمْ مِنْ مُلِحٍّ عَلَى الدُّنْيَا سَتُكْذِبُهُ ... وَرُبَّ ذِي لُوثَةٍ تهْدَى لَهُ الْفِكَرُ
٢ - وَمِنْ ضَعِيفِ الْقُوَى تُلْفَى لهُ طُعَمٌ ... وَحَازِمُ الأمْرِ يُلْفَى وَهوَ مُفْتَقِرُ
(٨٣١)
وَقَالَ عَبدُ اللهِ بْنُ يَزيدَ الْهِلالِيُّ: (الكامل)
١ - الْجَدُّ أَمْلَكُ بالْفَتَى مِنْ نَفْسِهِ ... فَانْهَضْ بجَدٍّ فِي الْحَوَائِج أَوْ ذَرِ
٢ - مَا أَقْرَبَ الأَشْيَاءَ حِينَ يَسُوقُهَا ... قَدَرٌ وَأَبْعَدَهَا إِذَا لَمْ تُقْدَرِ
(٨٣٢)
وَقَالَ غَرِيضُ بِن سَعْيَةَ الْيَهُودِيُّ: (الخفيف)
١ - لَيْسَ يُعْطَى الْقَوِيُّ فَضْلًا مِن الرِّزْ ... قِ وَلا يُحْرَمُ الضَّعِيفُ الْخَبِيثُ
٢ - بَلْ لِكُلٍّ مِنْ رِزْقِهِ مَا قَضَى الله ... وَلَوْ كَدَّ نَفْسَهُ الْمُسْتَمِيثُ
(٨٣٣)
وَقَالَ صَالِحُ بْنُ عَبْدِ الْقُدُّوسِ: (الطويل)
١ - وَمَا الرِّزْقُ إلا قِسْمَةٌ بَيْنَ أَهْلهِ ... فَلنْ يُعْدمَ الأَرْزَاقَ مُثْرٍ وَمُعْدِمُ
(٨٣٤)
وَقَالَ أَيْضًا: (الكامل)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute