١ - وَذِي غِرَّةٍ أَنْذَرْتُهُ مِنْ أَمَامِهِ ... فَلَمَّا عَصَانِي فِي الْمَضَاءِ تَقَدَّمَا
(٩٣٠)
وَقَالَ الْقُطَامِيُّ: (الوافر)
١ - وَمَعْصِيَةِ الشَّفِيقِ عَلَيْكَ مِمَّا ... تَزِيدُكَ مَرَّةً مِنْهُ اسْتِمَاعَا
(٩٣١)
وَقَالَ حُصَيْنُ بْنُ الْمُنْذِرِ الرَّقَاشِيُّ: (الطويل)
١ - أمَرْتُكَ أَمْراً حَازِماً فَعَصَيْتَنِي ... فَأَصْبَحْتَ مَسْلُوبَ الإِمَارَةِ نَادِمَا
٢ - فَمَا أَنَا بِالْبَاكِي عَلَيْكَ صَبَابَةً ... وَمَا أَنَا بِالدَّاعِي لِتَرْجِعَ سَالِمَا
(٩٣٢)
وَقَالَ الْمُتَلَمِّسُ الضُّبَعِيُّ: (الطويل)
١ - عَصَانِي فَلَمْ يَلْقَ الرَّشَادَ وَإِنَّمَا ... تَبَيَّنُ مِنْ أَمْرِ الْغَوِيِّ عَوَاقِبُهْ
٢ - فَأَصْبَحَ مَحْمُولاً عَلَى ظَهْرِ أَلَّةٍ ... تَمُجُّ نَجِيعَ الْجَوْفِ مِنْهَا تَرَائِبُهْ
(٩٣٣)
وَقَالَ زُهيْرُ بْنُ كَلْحَبَةَ الْيَرْبُوعِيُّ: (الطويل)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute