٢ - أثَارَتْ عَنِ الْحَتْفِ فَاغْتَالَهَا ... وَمَرَّ عَلَى حَلْقِهَا الْمِغْوَلُ
(٩٧٢)
وَقَالَ حَسَّانُ بْنُ ثَابِت: (الطويل)
١ - فَلا تَكُ كَالشَّاةِ الَّتِي كَانَ حَتْفُهَا ... بِحَفْرِ ذِرَاعَيْهَا تُثِيرُ وَتَحْفِرُ
(٩٧٣)
وَقَالَ أبُو الأَسْوَدِ الْكِنَانِيُّ: (المتقارب)
١ - فلا تَكُ مِثْلَ الَّتِي أَخْرَجَتْ ... بِأَظْلافِهَا مُدْيَةً أَوْ بِفِيهَا
٢ - فَقَامَ إلَيْهَا بِهَا ذَابِحٌ ... مَتَى يَدْعُ يَوْماً شَعُوباً تَجِيهَا
(٩٧٤)
وَقَالَ بَلْعَاءُ بْنُ قَيْسٍ الْكِنَانِيُّ: (الوافر)
١ - وَكنْتُمْ مِثْلَ شَاةِ السَّوءِ ظَلَّتْ ... تُثِيرُ بظِلْفِهَا ذكَراً حُسَامَا
(٩٧٥)
وَقَالَ الأَعْوَرُ الشَّنِّيُ: (الطويل)
١ - وَلا كائِناً كالْعَنْزِ تَثْغُو لِحَيْنِهَا ... وَتَحْفِرُ بِالأَظْلافِ عَنْ حتْفِهَا حَفْرَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute