١ - فَجَرَوْا عَلَى مَا عُوِّدُوا ... وَلِكُلِّ عِيدَانٍ عُصَارَهْ
(١١٧٥)
وَقَالَ أَبُو السَّمْحَاءِ الْعَبْسيُّ: (الطويل)
١ - وَمَا كَانَ يُعْطِي فِي الْعَظَائمِ قَبْلَهَا ... وَهَلْ يَسْتَعِيدُ الْمرْءُ مَا لَمْ يُعَوَّدِ
(١١٧٦)
وَقَالَ عُرْوَةُ بْنُ وَاصِلٍ التَّمِيمِيُّ: (الطويل)
١ - وَجَدْتَ أَبَاكَ شَانِئاً فَشَنَأْتَنِي ... شَبِيهٌ بِفَرْخِ بَيْضَةٍ مَنْ يَبِيضُهَا
(١١٧٧)
وَقَالَ الأحْوصُ بْنُ مُحمَّدٍ الأَنْصَارِيُّ: (الطويل)
١ - كَآبائِنَا كُنَّا وَكُلُّ أَرُومَةٍ ... عَلَى أَصْلِهَا مَا تَنْبُتَنَّ فُرُوعُهَا
(١١٧٨)
وَقَالَ صَالِحُ بْنُ عَبْدِ الْقدُّوسِ: (الطويل)
١ - وَلَنْ يَسْتَطِعَ الدَّهْرَ تَغْيِيرَ خُلْقِهِ ... لَئِيمٌ ولَنْ يَسْطِيعَهُ مُتكَرِّمُ
٢ - كَمَا أَنَّ مَاءَ الْمُزْنِ مَا ذِيقَ سَائِغٌ ... زُلالٌ ومَاءُ الْبحْرِ يَلْفِظُه الْفَمُ
(١١٧٩)
وَقَالَ نَهْشَلُ بْنُ حَرِّيٍّ: (الطويل)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute