١ - وَأَرْسَلَ عَبْدُ اللهِ إِذْ حَانَ يَوْمُهُ ... إِلَى قَوْمِهِ أَلاَّ تعَلُّوا لَهُمْ دَمِي
٢ - وَلا تَأْخُذُوا مِنْهُمْ إِفَالًا وَأَبْكُرًا ... وَأُنْزَلُ في بَيْتٍ بِصَعْدَةَ مُظلِمِ
(١١١)
.................. : (الطويل)
١ - فَخُذْهَا فَلَيسَتْ للْعَزيزِ بخُطَّةٍ ... وَفيهَا مَقَالٌ لاِمْرِئٍ متَذلِّلِ
٢ - وَأُنْبئْتُ أَنْ قَد أحْرَمَ الْغُسْلَ عَامِرٌ ... وأَنِّي لَرَاضٍ عَنْكَ مَا لَمْ تَرَجَّلِ
٣ - وقَدْ علِمَ الأَقْوَامُ مَا بِخُويْلدٍ ... على خَالِدٍ في الْقَوْمِ مَن مَتفَضَّلِ
٤ - فَإنْ كَانَ بَاغٍ نَالَ مِنْك ظُلامَةً ... فَإِن شِفَاءَ الْبَغْي سَيْفُكَ فاقْتُلِ
(١١٢)
وَقَالَ عَبْدُ الْعُزَّى بن مالِكٍ الطّائِيُّ: (الطويل)
١ - إِذَا مَا طَلَبْنَا تَبْلنَا عند مَعْشَرٍ ... أَبَيْنَا حِلابَ الدَّرّ أَو نَشْربَ الدَّمِّا
٢ - لِيَعْلَمَ أَقْوامٌ مضَاضَةَ وِتْرنَا ... وَنُتْبِعُ ذَاتَ اللَّوْمِ منْ كَانَ أَلْوَمَا
٣ - وَعَمْدًا قَتلَنا بَعْدَ مَا عَرَضُوا لَنَا ... مَقَاديمَهُمْ شُعْثًا وَأَلْفًا مُزَنَّمَا
(١١٣)
وَقَالَ قَتَادَة بْنُ طارقٍ الأزْدي: (الوافر)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute