للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وذلك موضوع للفرض والإيجاب, وقوله عز وجل: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى} وذلك لا يستعمل عند أكثر الناس إلا في المحافظة على ما لا يسع تركه هذا مع ما ورد من توقيف الرسول عليه السلام على وجوبها, وقوله صلى الله عليه وسلم "إن أول ما يسأل عنه العبد الصلاة" وصلاته عليه السلام في أول الوقت وآخره وقوله: "ما بين هذين وقت لأمتي" وقوله: صلى الله عليه وسلم "أول الوقت رضوان الله وآخره عفو الله" والله سبحانه يقول:

<<  <  ج: ص:  >  >>