(٢) لرويشد بن كثير الطائي. الحماسة ١: ٤٧ واللسان (صوت). المزجى: السائق، وقد أنت الصوت. وفي اللسان: إنما أنثه لأنه أراد به الضوضاء والجلبة. ويصح أن يراد بالصوت ما يبلغه عنهم. (٣) البيت للنابغة الجعدي، كما في مقاييس اللغة (دوم، فور، فثأ) واللسان (فثأ، دوم). يقال أدام القدر إدامة، إذا سكن غليانها بالماء. وكذلك فثأها: سكن من غليانها. والحمو والحمى: شدة الحرارة. ورواية المقاييس واللسان: «حميها». (٤) للحارث بن عباد، كما سبق في «لم أكن من جناتها». المربط، بفتح الباء وكسرها: موضع ربط الدابة. والنعامة: اسم فرسه. عن حيال، أي بعد حيال. والحيال: ألا تحمل الناقة. عنى أن الحرب هاجت بعد سكون. (٥) لأبى دواد الإيادى. العمدة ١: ٦١ والوساطة ٤٧، وبه قيل إن أبا دواد أشعر الناس. ويروى: «لا أعد الإقتار عدما».