وتزيدين أطيب الطيب طيبا … أن تمسيه أين مثلك أينا وقال خالد بن عبد اللّه القسري لعمر بن عبد العزيز: من كانت الخلافة زانته فإنك قد زنتها، ومن كانت شرفته فإنك قد شرفتها، فأنت كما قال القائل: وإذا الدرُّ زان حُسنَ وجوهٍ … كان للدَُّّر حسن وجهك زينا فقال عمر: أعطى صاحبكم مقولا ولم يعط معقولا. عيون الأخبار ١: ٩٣. (٢) النجوة: المكان المرتفع. والمسيل: موضع السيل. والبيت لعقيل بن علفة في الحماسة ١: ٤١٠. وقبله: لتغد المنايا حيث شاءت فإنها … محللة بعد الفتى ابن عقيل (٣) كذا وردت هذه الكلمة. ولعلها «يسرّ»، أي يضمر. (٤) البيت للقيط بن يعمر الإيادى، من قصيدة له هي أول مختارات ابن الشجري، ينذر فيها قومه غزو كسرى إياهم، وكان لقيط كاتبا في ديوان كسرى، فلما رآه مجمعا على غزو إياد كتب إليهم بهذا الشعر، فوقع الكتاب بيد كسرى فقطع لسان لقيط وغزا إيادا. الشموس يفتح أوله: النفور من الدواب الذي لا يستقر لشغبه وحدته. (٥) البيت للحطيئة في ديوانه ٥٤ من قصيدة يهجو بها الزبرقان بن بدر. الطاعم الكاسى: ذو الطعام والكسوة، أو هو المطعم المكسو، كما في قول اللّه: «عيشة راضية»، أي مرضية، انظر اللسان (كسا).