«وأعزمى»، صوابه في الشعراء ٧٤٧ والأغانى (٢: ٨٦). وبعده: واستسمعيهن ولا تخافي … ستجدين ابنك ذا قذاف (١) كانت سمية من أهل زندورد، وهي مدينة كانت قرب واسط. معجم البلدان والمعارف لابن قتيبة ١٢٥. (٢) في الأصل: «ابن جبر»، تحريف. وفي المعارف والمعقد (٥: ٤) «أبو الخير» تحريف كذلك. وأبو جبر كان أحد ملوك اليمن، واسمه كنيته، وقيل هو أبو الجبر يزيد بن شراحيل الكندي، وقيل أبو الجبر بن عمرو الكندي. وفيه يقول ابن دريد في مقصورته المشهورة: وخامرت نفس أبى الجبر جوى … حتى حواه الحتف فيمن قد حوى انظر ابن خلكان (٢: ٢٩٤) في ترجمة يزيد بن مفرغ. (٣) وكذا عند ابن قتيبة في المعارف، لكن بلفظ: «مسروح» بالحاء. لكن في العقد وابن خلكان أن زوجها هو «عبيد»، وهو عبد وهبه أبو الجبر للحارث بن كلدة مع سمية. وهو الصواب، فقد ورد فيما روى من خطبة لزياد بن أبيه: «فأما عبيد فإنما هو والد مبرور، أو ربيب مشكور». انظر العقد (٦: ١٣٢) ومروج الذهب (٣: ١٦. وما ذكر هنا يجمع بين الروايتين. (٤) نوق حيال وحول: لم تحمل. (٥) يقال صلب العظام واصطلبها: جمعها وطبخها واستخرج ودكها ليؤتدم به. قال الكميت: واحتل برك الشتاء منزله … وبات شيخ العيال يصطلب (٦) إشارة إلى المثل: «في كل واد بنو سعد». (٧) في الأصل: «سيماط»، تحريف. وسميساط: مدينة على شاطئ الفرات في طرف بلاد الروم على غربى العراق، ولها قلعة في شق منها يسكنها الأرمن. معجم البلدان.