كانت تحل ذا ما الغيث صبحها … بطن الحلاءة فالأمرار فالسررا (١) كذا ضبطها ياقوت. أما البكري فقد جعلها «الرحيضة» بهيئة مصغر (الرحضة). انظر ٦٤٥، ٨٧٤، ٩٠٨. (٢) وكذا في ياقوت (القنة). البكري: «وهي من نجد». (٣) بكسر الحاء، لكن ضبطت عند البكري (الحجر) بالتحريك، وهو خطأ. (٤) فيها يقول الشاعر: ألا ليت شعري هل تغيّرَ بعدنا … أروم فآرامٌ فشابةُ فالحضر وهل تركت أبليَ سوادَ جبالها … وهل زالَ بعدي عن قنينته الحجر (٥) في الأصل: «دورلان» تحريف، وصوابه من ياقوت في رسمه والزمخشري ٦٩. ويقال أيضا (ذو ورلان) بكسر الواو كما عند البكري ١٣٧٨، ٩٠٧. والورلان: جمع ورل، بالتحريك، وهو دابة على خلقة الضب إلا أنه أعظم منه. (٦) بفتح اللام، ياقوت والبكري ١٠٩٣. قال البكري في اشتقاقه: قال الأصمعي: والعرب تقول: غدير قلهى، أي مملوء. (٧) بفتح التاء الثانية وضمها، كما ذكر ياقوت؛ والضم للزمخشري فيما نقل ياقوت عنه، والبكري ٣١٧. (٨) في الأصل: «مساك كثيرة»، تحريف صوابه من ياقوت في (تقتد)، وجاء في ياقوت (الفلاج): «مساك كبير» وهو إنما يريد الجمع، لأنه سيسرد فيما بعد أسماء غدران كثيرة، وقد سبق تفسير (المساك) في ص ٣٩٧ س ٧.